#النقاش
اضطر الملايين من الجزائريين اللذين كانوا يقضون عطلهم خارج الوطن إلى قضائها هده السنة داخله ) أي في الجزائر( ، بسبب جائحة كورونا كما هو معروف، أمر أدى إلى تسجل اكتظاظ في الشواطئ و الفنادق وكل المرافق السياحية
أمر فاجأ أيضا أصحاب الوكالات السياحة اللذين وجدوا أنفسهم يمارسون السياحة الداخلية دون تجربة معتبرة مسبقة وفي ظل ظروف مغايرة.
التساؤل الذي يطرح نفسه إدا كان الأمر مناسبة لتجربة السياحة الداخلية بالنسبة للمصطافين وكل المهنيين في القطاع
هل يستطيع أصحاب الوكالات والفنادق وكل مهني القطاع بعث سياحة داخلية تتماشى والعقلية الجزائرية والدخل الفردي الجزائري؟